بِِِـسْم الله الرحَـمـن الرحيم
::
::
نُهنئكم بـمولد كَـريم أهل البيت الإمام الحَسن المُجتبى عَليه السلام
كريم ُ أهل البيت ِ ذاك المجتبـــــى
حسبُ هو كشمس ِالضحى حسبا
الام ُ فاطمة َالبتول ِ وانـــــّهـــــــــا
بنت ُ النبوة ِ يكفي بهــا نـــسبــا
وحيدر ُ الكرار ِ فهو والـــــــــــده
من نازل َ الكفر َ دوما ً وما تـــَعـِبا
هل تجد في الكون ِ من يناظره ُ
بل هل تجد من لمثله ِ اما ً وابا
غذاه ُ النــّبي من ريقــــه شرفا ً
فزقـــه العلم َ ومن فيضه شربا
فكم مرة ٍ قطع الرسول َخطبته ُ
حتى أتاه ُ فيثنيه ِ اذا خطــِبــا
ريحانتاي من الدنيا هما ولقـــــد
تعجب َالقوم ُ من حبه ِ عجبــا
أمن أجلهم طـــه َ يفعل ُ هكــذا
فكان فعلهُ ذاك َفي بغضهم سببا
نفوس ُ كان َ الاحرى بها عمــــلا ً
أن يعشقوه ُ لا عن حقه ِ غــُصبا
ماذا جنيتم ْ من خــُبث أنفسكم
فقوله ُ من الله ِ صدقا ً وما كـَذ ِبا
فاطمة ُ الزهراء ِ غدا ً تعاتبهم
من قبلها النـّبي قد زادهم عتبا
أنــّي تركت ُ ثُقلي فيكم ُ أسفا ً
فما حفظتم عترتي وحقدكم نشبا
قد كان َ مولده ُ عرسا ً لشيعتنا
فحبهم أغلى من الدر ِ والذهبا
وهذا جبريل ُ الامين ِ جاء َِ مهنئــاً
وفم ُ الزمان ِ به قد ترنم طربــــا
ياليلةَ الميلاد ِفيضي العطر ممتزجا
فنور وجه ِ الحسن ِ قد دان واقتربا
ياليلة الميلاد ِ مـــــا احلاك ِ زائرة ً
أني لكل ِلحظة ٍ فيك ِ كنت مـُحتسبا
حتى اتانا النور ُ من وجهه ِ القــــــا ً
فغطى ضيائه ُ على الافاق ِ والشهبا
فكأن الظلمات ِ في يومـــه ِ انقلبت
وكأن َ الدجى فيه قد ضاء َ وانقلبا
نسألكم الدعاء
::
::
نُهنئكم بـمولد كَـريم أهل البيت الإمام الحَسن المُجتبى عَليه السلام
كريم ُ أهل البيت ِ ذاك المجتبـــــى
حسبُ هو كشمس ِالضحى حسبا
الام ُ فاطمة َالبتول ِ وانـــــّهـــــــــا
بنت ُ النبوة ِ يكفي بهــا نـــسبــا
وحيدر ُ الكرار ِ فهو والـــــــــــده
من نازل َ الكفر َ دوما ً وما تـــَعـِبا
هل تجد في الكون ِ من يناظره ُ
بل هل تجد من لمثله ِ اما ً وابا
غذاه ُ النــّبي من ريقــــه شرفا ً
فزقـــه العلم َ ومن فيضه شربا
فكم مرة ٍ قطع الرسول َخطبته ُ
حتى أتاه ُ فيثنيه ِ اذا خطــِبــا
ريحانتاي من الدنيا هما ولقـــــد
تعجب َالقوم ُ من حبه ِ عجبــا
أمن أجلهم طـــه َ يفعل ُ هكــذا
فكان فعلهُ ذاك َفي بغضهم سببا
نفوس ُ كان َ الاحرى بها عمــــلا ً
أن يعشقوه ُ لا عن حقه ِ غــُصبا
ماذا جنيتم ْ من خــُبث أنفسكم
فقوله ُ من الله ِ صدقا ً وما كـَذ ِبا
فاطمة ُ الزهراء ِ غدا ً تعاتبهم
من قبلها النـّبي قد زادهم عتبا
أنــّي تركت ُ ثُقلي فيكم ُ أسفا ً
فما حفظتم عترتي وحقدكم نشبا
قد كان َ مولده ُ عرسا ً لشيعتنا
فحبهم أغلى من الدر ِ والذهبا
وهذا جبريل ُ الامين ِ جاء َِ مهنئــاً
وفم ُ الزمان ِ به قد ترنم طربــــا
ياليلةَ الميلاد ِفيضي العطر ممتزجا
فنور وجه ِ الحسن ِ قد دان واقتربا
ياليلة الميلاد ِ مـــــا احلاك ِ زائرة ً
أني لكل ِلحظة ٍ فيك ِ كنت مـُحتسبا
حتى اتانا النور ُ من وجهه ِ القــــــا ً
فغطى ضيائه ُ على الافاق ِ والشهبا
فكأن الظلمات ِ في يومـــه ِ انقلبت
وكأن َ الدجى فيه قد ضاء َ وانقلبا
نسألكم الدعاء